نشرة الأخبار اليومية لتاريخ 18-6-2018 في الشرق الأوسط :

العناوين الرئيسية:

*عدم إشراك الكورد. فسَلْقُ سوريا (دستورياً)

*مستعدون للحوار مع النظام

*أردوغان” ينافس مرشحاً معتقلاً ومعارضة هشة

التفاصيل :

عدم إشراك الكورد. فسَلْقُ سوريا (دستورياً)

مصيدة أخرى تتحضر لسوريا؛ بوسائل سوريّة نالها التعب. التعب الذي يبدو على وجوه وعقول أغلبهم قد أوصل الأمر بهذا الأغلب في أنهم باتوا كمن يتحوّل إلى أدوات لتنفيذ أجندة كل جهة ما عدا الأجندة السورية. وكأن الحرق الذي نال سوريا طيلة ثماني سنوات لم يفي بالنتيجة المطلوبة. وكأن الحرق الذي لم يصل إلى أمكنة ما وسَلِمَتْ منه الأمكنة بات يُنظر على وجوب أن يتم سلقها. وإلّا ماذا يعني الانتقال بهذا الشكل العشوائي إلى السلة الرابعة الأخيرة: سلة الدستور السوري؛ بالرغم من أن السلال الثلاثة التي تسبقها لم تزل فارغة؟ وماذا يعني أن يتم استنبات هذه السلة في سوتشي برعاية ضامنين مختلفين في كل شيء- ضامني آستانا الثلاث: تركيا، إيران، فروسيا؛ فيتم نتح هذه السلة أو في إظهارٍ صناعيٍّ لبرعمتها في جنيف مرة أخرى؟ ولأن الصيغة الأخيرة وكل شيء جديد حيال سوريا وفيما يخص سوريا أممياً يقرأها دي مستورا كمبعوث دولي لحل الأزمة السورية؛ ألا يبدو هنا بأنه كافر وناقل للكفر في الوقت نفسه؟ من زيارة خاطفة إلى أنقرة وأخرى إلى طهران وأخيرة إلى عاصمة أخرى؛ ألا تبدو هذه السلة بمثابة شقّ طريق جديد آخر بعد أن وصل الواصلون إلى الحائط المسدود؟

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

http://pydrojava.net/arabic/archives/35973

مستعدون للحوار مع النظام

أجرت وكالة رويترز للاخبار لقاء مع القيادي الكردي البارز آلدار خليل ’’ الرئيس المشترك لحركة المجتمع الديمقراطي TEV-DEM ’’ , في 13/06/2018, أكد خلالها استعدادهم لأي حوار مع النظام في دمشق.
وعبر خليل عن أمله في أن يكون الرئيس السوري بشار الأسد جادا بشأن التفاوض مع القوات التي يقودها الأكراد ولمح إلى استعدادهم لإجراء محادثات دون شروط مسبقة.
وذكر ألدار خليل، أحد أكثر الشخصيات تأثيرا في السياسات الكردية في سوريا، أنه لا توجد حتى الآن خطوات صوب مفاوضات طرحها الأسد الشهر الماضي، لكنه أشار إلى أن أي اتفاق بين الجانبين يجب أن يكون ”نقطة انعطاف تاريخي“.

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

http://pydrojava.net/arabic/archives/35971

أردوغان” ينافس مرشحاً معتقلاً ومعارضة هشة

أيام قليلة تفصلنا عن الانتخابات التركية والتي يترقبها الكثيرون، وستكون لنتائجها تداعيات محلية وإقليمية ودولية، خاصة أن تركيا بقيادة رجب طيب أردوغان تعيش في أصعب مراحلها في وجه شبه قريب للمراحل الأخيرة لما كان يُسمى “الخلافة العثمانية” نهايات القرن التاسع عشر، وبدايات القرن العشرين، وكانت من نتائج تلك المرحلة أن تم تقسيم الجغرافيا العثمانية وتحجيم حدودها إلى دولة مسخة ومشوهة عمَّرت قرناً من الزمان على حساب شعوب المنطقة من العرب والكرد والأرمن، وحتى المعارضين من التركمان والذين تعرضوا لأقصى درجات الإقصاء والتهميش والتضييق.
ورطة عفرين سبب التبكير
وأصبح واضحاً أن النظام التركي كان يشعر أنه في ورطة حقيقية، وبالأخص من بعد احتلال عفرين السورية؛ المقاطعة التي كانت تُدار من أهلها ومكوناتها بنموذج مدني ديمقراطي فيدرالي، ما جعل حظوظ بقائه في السلطة ضئيلة حتى موعد الانتخابات الاعتيادية في تركيا التي كان مقرراً لها في نهاية 2019، فقرر بشكل مباغت أن يُبَكِّر الانتخابات البرلمانية والرئاسية لكي تقام في 24 يونيو الجاري فضلاً عن أن أزمة النظام التركي السياسية أُثْقِلت بأزمة اقتصادية هبطت فيها تصنيف تركيا درجتين في فترة زمنية قياسية وبعجز اقتصادي ضخم يفوق عشرات المرات ميزانيتها السنوية.

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

http://pydrojava.net/arabic/archives/35975

#قسم_الإعلام
#مكتب_العلاقات_العامة_لوحدات_حماية_المرأة

شاهد أيضاً

ارتقاءُ كوكَبةٍ من مقاتلينا شُهداءَ في هَجَماتٍ مختلفة بدير الزور والحسكة

ارتقى عدد من مقاتلينا شهداء، في استهدافات مختلفة من قبل أطراف معادية تعمل على نشر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *