نشرة الأخبار اليومية لتاريخ 28-5-2018 في الشرق الأوسط :   

­­العناوين الرئيسية:

 

*تركيا ترتكب جرائم حرب في عفرين

 

 

*الملف الكردي بات ملفاً سياسياً في سوريا

 

 

*الصراع العالمي والإقليمي في سوريا

 

 

 

التفاصيل :

 

*تركيا ترتكب جرائم حرب في عفرين

 

-وجاءت تصريحات المنسقة العامة لمجلس المرأة السورية عقب المؤتمر الصحفي الذي عقده مجلس المرأة السورية أمس الأحد، حول اختطاف النساء وأساليب العنف التي مارسها جيش الاحتلال التركي ومرتزقته بحق أهالي عفرين وتوطين عائلات من مناطق سورية أخرى في مدينة عفرين.

مؤمنات بحل الأزمة السورية عن طريق الحوار

وأشارت لينا بركات أنهن في مجلس المرأة السورية مؤمنات بحل الأزمة السورية عن طريق الحوار السلمي بين مكونات الشعب السوري والمحافظة على وحدة الأراضي السورية وسلامتها، وأكدت ضرورة محاسبة كل من ارتكب انتهاكات بحق الشعب السوري وتقديم الأدلة والإحصائيات للجهات الدولية حول هذه الانتهاكات.

 

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

 

http://www.hawarnews.com/ar/haber/d984d98ad986d8a7-d8a8d8b1d983d8a7d8aa3a-d8aad8b1d983d98ad8a7-d8aad8b1d8aad983d8a8-d8acd8b1d8a7d8a6d985-d8add8b1d8a8-d981d98a-d8b9d981d8b1d98ad986-h3120.html

­­

 

*الملف الكردي بات ملفاً سياسياً في سوريا

 

-الإخوة الذين يتهموني بالتعاطف والعاطفية في مقارباتي السياسية للقضايا الكردية أقول وبإيجاز؛ أعتقد من السذاجة أن ينفي المرء تعاطفه مع قضايا شعبه حتى وإن أدعى الموضوعية والعقلانية والقراءة السياسية الباردة، بل ربما من الخيانة أن لا يتعاطف مع تلك القضايا، لكن رغم ذلك فعندما نقول بأن الإدارة الذاتية ما زالت تسيطر على ثلث الأراضي في الجغرافية السورية فتلك هي الحقيقة والواقع على الأرض وليست رغبة عاطفية، أما بقاء وزوال هذه الجغرافية وسلطة الإدارة عليها فهي مرهونة بالمصالح الدولية وهذه ندركها ونعيها جيداً، لكن وبنفس الوقت فإننا ندرك جيداً بأن الملف الكردي في سوريا قد خرج من الدروج الأمنية وأصبح ملفاً سياسياً وطنياً ولا بد من حله وإلا فإن الأزمة السورية في جزئية منها _ونقصد هنا الموضوع الكردي_ سيبقى وبالتالي لا حلول دون حل ذاك الملف مستقبلاً.

 

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

 

http://xeber24.org/archives/106611

 

 

*الصراع العالمي والإقليمي في سوريا

 

-يوماً بعد آخر تتشابك وتتعقد الأزمة في سوريا أكثر، بل يمكننا القول أنها أزمات متعددة ولها أبعاد عالمية وإقليمية أكثر منها أزمة سورية، لهذا قلنا منذ اليوم الأول أنها حرب عالمية ولكنها من طراز مختلف عن الحروب العالمية السابقة. حيث أنها على الأغلب تتكثف في المجال الاقتصادي والسياسي وتنتشر الصراعات العسكرية على رقعة واسعة من بلدان العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط وكنا صائبين حين قلنا أنها تمركزت في سوريا.

وبنظرة بسيطة سنرى أن كافة القوى الإقليمية والعالمية موجودة ضمن الصراع في سوريا، وهذا يختلف عن وجود صراعات أخرى في بلدان أخرى في المنطقة، حيث أنها كلها تبقى جزئية مقابل الواقع الموجود في سوريا، وبطبيعة الحال الواقع الراهن يظهر التأزم والتعقيد أكثر من فرص الحل السياسي، وهذا مرتبط بالصراع بين القوى العالمية وتناقضاتها وأيضا بين الصراعات الموجودة بين القوى الإقليمية.

 

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

 

http://pydrojava.net/arabic/archives/35039

 

 

#قسم_الإعلام
#مكتب_العلاقات_العامة_لوحدات_حماية_المرأة

شاهد أيضاً

ارتقاءُ كوكَبةٍ من مقاتلينا شُهداءَ في هَجَماتٍ مختلفة بدير الزور والحسكة

ارتقى عدد من مقاتلينا شهداء، في استهدافات مختلفة من قبل أطراف معادية تعمل على نشر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *