العناوين الرئيسية:
*احتلال عفرين أزمة إنسانية قبل أن تكون سياسية
*الإسراع في عقد المؤتمر الوطني الكردستاني لحماية الكرد من هجمات متوقعة
*الانتخابات التركية بداية النهاية لحكومة اردوغان
التفاصيل:
* احتلال عفرين أزمة إنسانية قبل أن تكون سياسية
-قالت المحامية نور الحكه أن الحل السوري يقع على عاتقنا كأطراف، والمجتمع الدولي لن يستطع أحد حل المسألة السورية إلا أطرافها المعنيين.
هذا واستهلت نور الحكه حديثها لصحيفة الاتحاد الديمقراطي قائلة: “كمجتمع دولي بشكل عام أو إقليمي لن يستطع أحد حل المسألة السورية إلا أطرافها المعنيين هم نفسهم فقط لا غير، مجرد نحن كسوريين نحن الذين نستطيع حلها”.
ونوهت الحكه إلى أن اللاعبين الدوليين أثروا على القرارات وأثروا على الأزمة السورية بمعاناة الشعب السوري وتدمير البلد، ولكن لم يقدم أي طرف الحل المناسب.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:
http://pydrojava.net/arabic/archives/34836
* الإسراع في عقد المؤتمر الوطني الكردستاني لحماية الكرد من هجمات متوقعة
-في حال توحد الصف الكردي لن تتجرأ تركيا أو أيَّة قِوى أخرى شن هجماتها على أيٍّ من روج آفا أو باشور كردستان” بهذا القول أكدت رمزية محمد لصحيفة الاتحاد الديمقراطي على ضرورة توحيد الصف الكردي والتوجه نحو عقد المؤتمر الوطني الكردستاني.
واستهلت رمزية محمد المسؤولة في الإدارة الذاتية الديمقراطية حديثها عن المؤتمر الوطني الكردستاني بالقول: “عدة خطوات تمت بهذا الصدد أبرزها اللقاء التشاوري في باشور كردستان، وعلى أساسه تم عقد اللقاءات التشاورية في الأجزاء الأخرى من كردستان كروج آفا وباكور كردستان وأروبا، كما عُقد لقاء خاص بالمرأة”.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:
http://pydrojava.net/arabic/archives/34851
* الانتخابات التركية بداية النهاية لحكومة اردوغان
-أشارت الرئيسة المشتركة لمركز الفرات للدراسات الاستراتيجية في إقليم الجزيرة جنار صالح في حديثٍ لها لصحيفة الاتحاد الديمقراطي إن الانتخابات المبكرة التي ستجري في الـ 24 من شهر حزيران مثيرة للقلق في ظروف غير متكافئة، خاصة في ظل حالة الطوارئ التي تعيشها البلاد منذ عام مضى.
واستهلت صالح حديثها عن النظام العالمي مؤكدة ًأنه منذ ما يقارب الخمسين عاماً يعيش أزمة مستديمة ومازال النفاذ منها غير واضحة المعالم، وقد سماها الباحثون بالأزمة البنيوية أو الطويلة الأمد نسبة إلى عدم جدوى أنصاف الحلول والاصلاحات والترميمات لها، وبسبب موقع الشرق الأوسط الجيوسياسي والجيوثقافي فإنه يقع في مركز ثقل هذه الأزمة، وبالتالي تغوص وتتخبط في عمق الفوضى العارمة”.
وأوضحت صالح أن أزمة المنطقة منذرة بحرب قد وصفها المفكر عبد الله أوجلان في كتابه “مانيفستو الحضارة الديمقراطية” المجلد الأول بمعركة (هرمجدون أو القيامة أو المحشر).
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:
https://pydrojava.net/arabic/archives/34823
