العناوين الرئيسية:
*ناقشنا أهمية وحدة الصف الكردي ولم نجري أي اتفاقيات
*خيارنا هو الحل الديمقراطي
*قوات سوريا الديمقراطية مدعمة بالتحالف تواصل محاولة تضييق الخناق على التنظيم وحصره
التفاصيل:
*ناقشنا أهمية وحدة الصف الكردي ولم نجري أي اتفاقيات
-وأجرت وكالتنا ANHA لقاءً مع الرئيس المشترك للهيئة التنفيذية في حركة المجتمع الديمقراطية آلدار خليل، حول زيارته لباشور كردستان ولقائه مع مسؤول ملف روج آفا في ديوان رئاسة إقليم كردستان حميد دربندي.
وقال آلدار خليل في مطلع حديثه أنه مع التطورات التي تشهدها الساحة السورية أثبت الكرد مرة أخرى بأنهم طليعيو الثورة الديمقراطية في سوريا، وتابع “وذلك لبناء سوريا ديمقراطية التي نعتبرها واجب يقع على عاتقنا كشعب سوري، واليوم نحن مستمرين في النضال من أجل القضية الكردية والقضايا الأخرى المتعلقة بمستقبل سوريا“.
وأوضح خليل أن مسيرتهم النضالية والتي دامت لأعوام والمستمرة حتى الآن، كان هدفها حل الأزمة السورية وتطوير المشروع الديمقراطي، الذي يعتبر حلاً للأزمة السورية وتوحيد الصف الكردي، وأردف “كما أن من أهم أهدافنا توحيد الخطاب الكردي“.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:
*خيارنا هو الحل الديمقراطي
-الحديث عما تمر به سوريا وما تعيشه المنطقة من الأحداث المتسارعة، وما يبادر إلى ذهن الإنسان من تصورات عاشتها المنطقة يثير القلق حول مصير المنطقة برمتها، فالغموض الذي يكتنف مصيرها في ظل المصالح والأجندات الدولية والصراع فيما بين القوى الدولية والإقليمية ذات الأجندات المتعددة والمتشعبة على مستوى سوريا وعموم الشرق الأوسط يستدعي تحليلاً عميقاً وصائباً، كالذي طرحناه عند انطلاقة الثورة السورية قبل أن تتحول إلى أزمة خانقة.
إننا كحزب الاتحاد الديمقراطي وحركة المجتمع الديمقراطي طرحنا الحل وفق النهج الديمقراطي منذ بداية الأزمة على خلاف نهجي جماعات المعارضة والموالاة للنظام السوري، واستلهامنا هذا النهج من فكر وفلسفة قائد الشعب الكردستاني عبدالله أوجلان الذي يعتبر الشبيبة ديناميكية الثورة، وحرية المرأة هي حرية كل المجتمع.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:
http://pydrojava.net/arabic/archives/34800
*قوات سوريا الديمقراطية مدعمة بالتحالف تواصل محاولة تضييق الخناق على التنظيم وحصره
-لا تزال الاشتباكات متواصلة بين قوات سوريا الديمقراطية مدعمة بالتحالف الدولي من جانب، وعناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” من جانب آخر، على محاور في القطاع الشرقي من ريف دير الزور، ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان تركز القتال بين الجانبين، في محيط الباغوز فوقاني ومحيط بلدة هجين، عند الضفاف الشرقية لنهر الفرات، في سعي ومحاولة مستمرة من قبل قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي إنهاء وجود تنظيم “الدولة الإسلامية”، في هذا الجيب الأخير للتنظيم عند الجانب الشرقي من نهر الفرات، وتترافق الاشتباكات مع عمليات قصف من مدفعية التحالف الدولي وبصواريخها، وسط تحليق لطائرات التحالف الدولي في سماء المنطقة.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:
http://xeber24.org/archives/104627
#قسم_الإعلام
#مكتب_العلاقات_العامة_لوحدات_حماية_المرأة
