نشرة الأخباراليومية بتاريخ 19-5-2018 في الشرق الاوسط:

العناوين الرئيسية:

*الادارة الأمريكية تعتزم سحب مساعداتها من شمال غرب سوريا

*آستانا 9؛ غياب المراقب الأمريكي

*الانتخابات هي فرصة للقضاء على الفاشية

*الادارة الأمريكية تعتزم سحب مساعداتها من شمال غرب سوريا

-ذكرت رويترز عن مسؤولين أمريكيين مطلعين يوم الجمعة 18 أيار قولهم إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعتزم سحب مساعداتها من شمال غرب سوريا الخاضع لسيطرة فصائل إسلامية وتريد التركيز على جهود إعادة إعمار المناطق التي استعادتها القوات التي تقودها الولايات المتحدة من تنظيم الدولة الإسلامية في شمال غرب البلاد.
وأوردت النبأ للمرة الأولى شبكة “سي.بي.إس” الإخبارية وقالت إن الإدارة ستخفض عشرات ملايين الدولارات من الجهود السابقة المدعومة من الولايات المتحدة ”للتصدي للتطرف العنيف ودعم المنظمات المستقلة ووسائل الإعلام المستقلة ودعم التعليم“.
وقال مسؤولون أمريكيون لرويترز إن المساعدات الإنسانية لن تتأثر في الشمال الغربي حول محافظة إدلب وهي أكبر مساحة من الأراضي السورية الخاضعة لسيطرة فصائل المعارضة المسلحة بما في ذلك الفرع السابق لتنظيم القاعدة.
وقال مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية لرويترز ”جرى تحرير برامج المساعدة الأمريكية في شمال غرب سوريا لتقديم دعم متزايد محتمل للأولويات في شمال غرب سوريا“.

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

http://pydrojava.net/arabic/archives/34722

*آستانا 9؛ غياب المراقب الأمريكي

-بدأت محادثات آستانا دون حضور المراقب الأمريكي وهنا تبدأ التساؤلات؛ هل هو شعور بالذنب أو لم يعد يقبل أن يكون شاهد زور في الآستانا؟
بعدما اتضح برامج آستانا بين روسيا وتركيا وإيران بتقسيم سوريا بالدليل القاطع (تغيير الديموغرافية التي تحصل الآن في عفرين والغوطة الشرقية) بين روسيا وتركيا، أما إيران التي تواجه موجة من عقوبات أمريكية جديدة وغارات إسرائيلية على مواقعها في سوريا ولبنان أصبحت تحت الأمر الواقع ترضى بكل ما تقوله روسيا خوفاً على قطع آخر شريان لها مع سوريا.
إيران إذ قبلت بشروط روسيا حتى تؤمّن سلامة الشريان بين دمشق وبيروت من أجل ضمان حماية حزب الله ورغم هذا لم تُحرك روسيا ساكناً لحماية مواقع ميليشات إيران وحزب الله على الأراضي السورية.
أما المغول التركي الإرهابي الذي كان بمثابة ممثل المعارضة السورية في كافة المحافل الدولية قد تخلى عن كل من عارض سياسته من المعارضة السورية بأرخص الأسعار، وتخلت تركيا عن المطالبة بإسقاط النظام السوري، وباعت المعارضة من أجل مصالحها حتى يُتاح لها قطع الطريق أمام الإدارة الذاتية الديمقراطية في شمال سوريا وتجربتها الناجحة خلال أربع سنوات من النجاح والتقدم.

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الوقع التالي:

https://pydrojava.net/arabic/archives/34712

*الانتخابات هي فرصة للقضاء على الفاشية

-أشار الرئيس المشترك للهيئة التنفيذية لمنظومة المجتمع الكردستاني KCK جميل بايك، أن انتخابات 24/حزيران التي ستجرى في تركيا، تعتبر فرصة للقضاء على الفاشية.
تحدث جميل بايك حول الانتخابات المبكرة التي ستجرى تركيا وباكور “شمال كردستان”، لوكالة أنباء فرات.
وحذر بايك في مطلع حديثه من الخطر الذي قد يحدق بالشعب التركي في حال انتصار أردوغان – باخجلي، وأشار إلى أهمية وحدة القوى الديمقراطية في تركيا للوقوف أمام فاشية أردوغان – باخجلي.
واستطرد بايك، قائلاً “كما يجد حزبا العدالة والتنمية والحركة القومية هذه الانتخابات فرصة لطغيان سلطتهم، هذه الانتخابات تعتبر فرصة للقوى الديمقراطية فرصة للقضاء على الفاشية”.
وفي استمرار حديثه ناشد بايك القوى الاشتراكية، واليبرالية، والكرد، والعلويين وكافة المكونات الأخرى أن يقفوا إلى جانب حزب الشعوب الديمقراطي HDP.
وأضاف بايك “أردوغان وباخجلي أعلنوا عن إجراء انتخابات مبكرة. هذا القرار ليس قراراً عادياً، لأنه يصب لصالح أردوغان وحكومته، كلما رأى أردوغان إن سلطته مهددة يقوم بهكذا خطوات للحفاظ على سلطته”.

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

http://xeber24.org/archives/104155

#قسم_الإعلام
#مكتب_العلاقات_العامة_لوحدات_حماية_المرأة

شاهد أيضاً

ارتقاءُ كوكَبةٍ من مقاتلينا شُهداءَ في هَجَماتٍ مختلفة بدير الزور والحسكة

ارتقى عدد من مقاتلينا شهداء، في استهدافات مختلفة من قبل أطراف معادية تعمل على نشر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *