نشرة الأخبار اليومية لتاريخ 14/1/2018 في الشرق الأوسط:

 

العناوين الرئيسية

 

*هجمات الاحتلال التركي ومرتزقتها جاءت بالتزامن مع تصريحات أردوغان بتدمير عفرين

 

*إدلب وعفرين … مقبرة أوهام أردوغان

 

*قوات سوريا الديمقراطية نحو تأسيس جيش نظامي

 

 *استثناء القوى الفاعلة في شمال سوريا يحيل سوتشي إلى مناسبة لتضييع الوقت

 

*قوات سوريا الديمقراطية امر واقع لا يمكن تخطيه

 

 

تفاصيل الأخبار :

 

*هجمات الاحتلال التركي ومرتزقتها جاءت بالتزامن مع تصريحات أردوغان بتدمير عفرين

 –شهدت العديد من القرى الحدودية والواقعة على الخط التماس في مقاطعة عفرين مع المجموعات المرتزقة تركياً المتمركزين على تخوم المقاطعة، قصفاً مكثَفاً بالأسلحة الثقيلة، أسفرت عن أضرار مادية في ممتلكات الأهالي والأراضي الزراعية، لكن الملفت بأن هذا التصعيد العسكري جاء بالتزامن مع تصريحات الرئيس التركي أردوغان بتدمير عفرين

 

 

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة على موقع التالي :

 

 

http://www.hawarnews.com/%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D9%88%D9%85%D8%B1%D8%AA%D8%B2%D9%82%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%AC%D8%A7%D8%A1%D8%AA

 

 

*إدلب وعفرين … مقبرة أوهام أردوغان

 –تفيد أغلب التحليلات بأن الأزمة السورية ستكون محطتها الأخيرة في إدلب وعفرين، اللتين باتتا قضيتين دوليتين، فتركيا بعد احتلالها أجزاء من ريف حلب الشرقي والشمالي وسيطرتها على القرى المتاخمة لإقليم عفرين بإدلب وبناء 14 نقطة مراقبة بالقرب من نقاط وحدات حماية الشعب في منطقة جندريسه وناحية شيراوا، بدأت تصريحاتها الإعلامية النارية بخصوص هجوم وشيك على عفرين، وإعلان ذلك بشكل رسمي على لسان رئيسها أردوغان، وتستمر الألاعيب الإعلامية إلى الآن، فالحكومة التركية تلعب بسلاح الإعلام بشكل كبير، أكثر من العسكرتارية، لخلق بلبلة وفوضى وزرع الهلع في نفوس أهالي إقليم عفرين المستهدفين بشكل شبه يومي بالقذائف والأسلحة الثقيلة في قراهم الحدودية الآمنة.

 

 

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة على موقع التالي :

 

 

http://ar.ronahi.net/2018/01/14/%D8%A5%D8%AF%D9%84%D8%A8-%D9%88%D8%B9%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%82%D8%A8%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D9%88%D9%87%D8%A7%D9%85-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86

 

 

 

*قوات سوريا الديمقراطية نحو تأسيس جيش نظامي

 قوات سوريا الديمقراطية حاليا تسيطر على نسبة 30% تقريبا من الجغرافية السورية، أي بحدود خمسة أضعاف مساحة دولة لبنان، وهي مؤلفة من عدة فصائل وتشكيلات متماسكة ومنضبطة تخضع لقيادة موحدة، وتملك عشرات الآلاف من المقاتلين المتطوعين، وتملك من مقومات التطور ما يجعلها جيشاً نظامياً منضبطاً.

فقوات سوريا الديمقراطية بجميع تشكيلاتها وفصائلها ذات توجه فكري وسياسي واحد، وعملية الاندماج بهذه الحالة ليست صعبة، فالوحدات والمجالس العسكرية مؤمنة بالحل الديمقراطي والعيش المشترك والتوافق بين المكونات، وبفيدرالية تشمل الجميع وليست على أسس قوموية وعنصرية.

 

 

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

 

http://pydrojava.net/arabic/archives/28491

 

 

 *استثناء القوى الفاعلة في شمال سوريا يحيل سوتشي إلى مناسبة لتضييع الوقت

 ال فراس قصاص رئيس حزب الحداثة والديمقراطية لسورية وعضو هيئة الرئاسة في مجلس سوريا الديمقراطية أنه لا يمكن لأي مؤتمر يريد ان يتعاطى حلولاً معنية بشأن اجتماع سياسي ما، أن يصل إلى اي نتيجة اذا كان ممثلي الفيدرالية الديمقراطية لشمال سوريا مستثنين منها، لأن استثناء القوى الفاعلة في تجربة شمال سوريا يحيل سوتشي إلى مناسبة لتضييع الوقت.

واعتبر فراس قصاص أنه “من الطبيعي أن لا تملك المعارضة السورية أي حل، لأنها بداهةً وتكويناً تشبه النظام السوري الذي تناهضه، كلاهما ينتمي سياسياً إلى ذات الوجهة المعرفية التي تنتج السياسة، وكلاهما ينحدر من ساحات ايديولوجية تتنافر مع الديمقراطية في معناها الشامل ومبناها الفلسفي الذي ينهض على محوري الحرية والمساواة”.

 

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

 

http://www.hawarnews.com/%D9%82%D8%B5%D8%A7%D8%B5-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%B3%D9%88%D8%B1/

 

 

*قوات سوريا الديمقراطية امر واقع لا يمكن تخطيه

-على هامش المؤتمر التاسع لحزب الاتحاد الديمقراطي في هولندا اجرى مراسل موقعنا حواراً مع الصحفي والباحث السوري *طالب ابراهيم تم التطرق الى جملة من الاهتمامات والقضايا التي تمر بها منطقتنا وسوريا بشكل خاص وفيما يلي بعض هذه النقاط التي تم تسليط الضوء عليها : يقول السيد ابراهيم انهم أنشأوا مركزاً للدراسات والابحاث والمعلومات في هولندا مؤخراً بالاشتراك مع مجموعة من الصحفيين والأكاديميين من شمال افريقيا وشرق المتوسط وهولندا وهم يهدفون من خلال هذا المركز ان يكون بمثابة جسر للتواصل بين ثقافة الشرق وثقافة الغرب وباعتبار أغلبيتنا أتى من الشرق ويعرف مشاكل الشرق وما يحتاجه ولأننا نقيم منذ سنوات طويلة في الغرب فإنه بمقدورنا تدعيم هذا الجسر والعمل عليه .

 

 

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

 

http://pydrojava.net/arabic/archives/28476