نشرة الأخباراليومية بتاريخ 7-1-2018 في الشرق الأوسط

العناوين الرئيسية

*صفعة أميركية كبيرة لأردوغان بتوجهها للاعتراف الدبلوماسي بمناطق قوات سوريا الديمقراطي

  

*الرقة خلال أقل من ثلاثة أشهر أزالت السواد وخطت خطوات كبيرة

 

*دواعش يكشفون المستور هذه تفاصيل العلاقة بين داعش وتركيا – 2

 

*عدم مشاركتنا تعني حتمية فشل سوتشي

 

*تصريحاتٌ ولعبة جديدة… من تُجار الدم السوري

 

*صفعة أميركية كبيرة لأردوغان بتوجهها للاعتراف الدبلوماسي بمناطق قوات سوريا الديمقراطي

-في الوقت الذي يتوعد فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأنه سيمنع من إن تُقيم أميركا “ممر إرهابية أو دولة إرهابية على حدوده” في إِشارة من أردوغان إلى الدعم الذي تقدمه واشنطن لقوات سوريا الديمقراطية التي تعتبر وحدات حماية الشعب عامودها الفقري , في حين أن الجميع كان يراهن بإن الدعم الإمريكي للمناطق الكُردية بشمال سوريا هي عسكرية فقط وستنتنهي مع القضاء على تنظيم داعش وأن قوات التحالف والقوات الامريكية العاملة ضمنها ستغادر مناطق شمال سوريا وستتركها تواجه مصيرها بعد داعش , كشف مصدر مسؤول غربي رفيع المستوى، بإن الإدارة الأميركية بصدد إقرار استراتيجية جديدة تخص سوريا, ومناطق قوات سوريا الديمقراطية .
هذه الخطوة الجديدة ستغير المعادلة في المنطقة بشكل كامل , فأن الاعتراف الدبلوماسي بمناطق قوات سوريا الديمقراطية يعني منح الكُرد حقوقهم وإدارتهم لمناطقهم بشكل فيدرالية كما يتم التحضير له , وما يثبت صحة هذه التقارير هو تأجيل الإدارة الذاتية الديمقراطية الانتخابات المرحلة الثالثة لفيدرالية شمال سوريا روج اف

   للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي :

  http://xeber24.org/archives/62215

 

 

*الرقة خلال أقل من ثلاثة أشهر أزالت السواد وخطت خطوات كبيرة

 -خطى أهالي الرقة خطوات كبيرة في فترة ما بعد التحرير، حيث كانت أقل من ثلاثة أشهر كفيلة بعودة آلاف الأهالي إلى المدينة، وتشكيل قوى الأمن الداخلي ومجلس

تبعد مدينة الرقة 160 كم عن مدينة حلب شرقاً، ويحدها من الشمال مدينة كري سبي/تل أبيض، ومحافظة دير الزور جنوباً، ويبلغ تعدادها السكاني 944 ألف نسمة، وإبان احتلال مرتزقة داعش للمدينة اختارها كعاصمة لخلافته المزعومة.

مدينة الرقة التاريخية التي ذاق أهلها الظلم والإرهاب على يد مرتزقة داعش خلعت الأسود بسواعد أبناء وبنات سوريا لتتحرر من أيدي المرتزقة بتاريخ 17 تشرين الأول/أكتوبر من العام المنصرم في سلسلة الحملات التي انطلقت باسم “غضب الفرات” وحملة الشهيد “أبو أمجد

 للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي :

  http://www.hawarnews.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D8%A9-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A3%D9%82%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB%D8%A9-%D8%A3%D8%B4%D9%87%D8%B1-%D8%A3%D8%B2%D8%A7%D9%84%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88

 

 

*دواعش يكشفون المستور هذه تفاصيل العلاقة بين داعش وتركيا – 2

 -أفاد الداعشي عبدالله عثمان عصمت التركستاني الموقوف حالياً لدى قوات سوريا الديمقراطية أن تركيا خدعتهم بتقديم المساعدة للإيغور، وجاءت بهم إلى تركيا لترسلهم فيما بعد إلى سوريا للانضمام إلى التنظيمات الارهابية مثل داعش وجبهة النصرة.

وبات واضحاً أن الدولة التركية هي أحد أبرز داعمي التنظيمات الإسلامية المتطرَفة في الشرق الأوسط، فهي التي تمدَهم بالسلاح والأموال وتؤمَن لهم جميع المستلزمات اللوجستية لتنفيذ مخططاتها في الشرق الأوسط وخاصة الدول التي شهدت ثورات واحتجاجات ضد أنظمتها الحاكمة.

وتروج تركيا لنفسها بأنها داعمة للأقليات المسلمة في العالم، وتدَعي بأنها ستحميهم وتقدَم الدعم والمساعدة لهم، وأبرز هذه الأقليات الروهينغيا والإيغور، كما أقامت تركيا الدنيا ولم تقعدها في ملف القدس وخاصة بعد تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للاعتراف بالقدس كعاصمة لإسرائيل، لكن تبيَن بأن أردوغان قد اعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل منذ عام 2004.

 للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي :

 http://www.hawarnews.com/%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7-2

 

*عدم مشاركتنا تعني حتمية فشل سوتشي

 -مع التغييرات والتطورات التي حدثت على الساحة السورية والإقليمية, والأحداث التي تجري في إيران المتمثلة «بثورة الجوع» لما يعانيه مواطنوها من جوع وتشرد وبالمقابل دفعت حكومة الملالي استحقاقات شعبها للجماعات الإرهابية التابعة لها لاسيما في سورية والعراق واليمن. وفي الشأن السوري وبالأخص شمال سوريا والإنجازات التي تحققت في العام الماضي أبرزها تحرير مدينة الرقة عاصمة مرتزقة داعش المزعومة, وإجراء انتخابات فيدرالية شمال سوريا, والتحضيرات الدولية وعلى رأسها التحضيرات الروسية لعقد مؤتمر السلام «سوتشي». مع كل هذه الأحداث والتساؤلات كان لنا حوارٌ مع سنحريب برصوم الرئيس المشترك للهيئة التنفيذية لفيدرالية شمال سوريا.

ـ مع انتهاء عام 2017م ما هي أهم وأبرز الأحداث التي جرت, وأحدثت تغييرات نوعية في شمال سوريا ونخص منها انتخابات الفيدرالية.

 للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي :

 http://ar.ronahi.net/2018/01/07/%D8%A8%D8%B1%D8%B5%D9%88%D9%85-%D9%84%D9%80-%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%87%D9%8A-%D8%B9%D8%AF%D9%85-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%AA%D9%86%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D9%86%D9%8A-%D8%AD%D8%AA%D9%85

 

 *تصريحاتٌ ولعبة جديدة… من تُجار الدم السوري

 –باتت تصريحات الأسد وأردوغان تثير الجدل بين العدوين الصديقين حول تصفية ما بقي من «الثورة» في سوريا، وخوض غمار الرحلة نحو النيل من إرادة الشعوب في شمال سوريا سوياً، بعد أن باءت جميع محاولاتهم بالفشل على مدى الأعوام الماضية.
«
نريد نقل من يحتاجون للمساعدة في الغوطة الشرقية إلى تركيا لتوفير العلاج والرعاية لهم» هذه هي العبارة التي صرح بها أردوغان للرئيس الروسي فلاديمير بوتين قبل زيارته الرسمية إلى العاصمة السودانية الخرطوم، في ظل احتلال جيش الاحتلال التركي للأراضي السورية، والتعامل مع الحليف الأقوى أو الرئيس للنظام السوري؛ روسيا؛ التي سفكت دماء مئات الآلاف من السوريين بطائراتها التي لا تكاد تهبط ولو لوهلة من السماء حتى تسوي عدة مدن بالأرض.
هنا قد يتساءل البعض عن هذه العبارة التي صرح بها من كان يقول: إنه لن يسمح للنظام السوري بأن يرتكب «مجزرة حماة ثانية»، هل بالفعل تريد الحكومة التركية إجلاء من يحتاجون للمساعدة من الغوطة الشرقية، أم أنها متاجرة أخرى بعد اجتماع سوتشي على غرار اجتماعات أستانة، بدماء الشعب السوري مقابل تنازلات من النظام السوري.

  للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي :

  http://ar.ronahi.net/2018/01/07/%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%AD%D8%A7%D8%AA%D9%8C-%D9%88%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D9%8F%D8%AC%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84

 

#قسم_الإعلام
#مكتب_العلاقات_العامة_لوحدات_حماية_المرأة

شاهد أيضاً

ارتقاءُ كوكَبةٍ من مقاتلينا شُهداءَ في هَجَماتٍ مختلفة بدير الزور والحسكة

ارتقى عدد من مقاتلينا شهداء، في استهدافات مختلفة من قبل أطراف معادية تعمل على نشر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *