العناوين الرئيسية
*صمت تركيّ تُجاه التعاون الروسيّ ــ الكرديّ بسوريا
*خلافات روسية تركية في سوريا وأردوغان ينحاز للنظام الإيراني
*ارتباك ضمن صفوف الفصائل الإرهابية في أدلب مع قرب انقضاض النظام وروسيا عليها ؟
*القسد تعتقل أشهر داعشية فرنسية
*الشمال السوري لديه الحلول
*صمت تركيّ تُجاه التعاون الروسيّ ــ الكرديّ بسوريا
-نشرت مديرة مركز الدراسات التركيّة التابع لمعهد الشرق الأوسط، غونول تول، مقالاً تحليليّاً تناولت فيه الصمت التركيّ إزاء العلاقات المتنامية بين روسيا ووحدات حماية الشعب في سوريا على خلاف ما تثيره أنقرة من مشاكل وتصريحات ضدّ واشنطن نتيجة تعاون الأخيرة مع الوحدات.
وتقول تول إنّ الصمت التركيّ تجاه التعاون الروسيّ مع وحدات حماية الشعب يشير إلى حقيقة مزعجة بالنسبة لحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا «كانت أنقرة تاريخيّاً ضعيفة وعرضة للخطر من العلاقات السياسيّة الروسيّة ــ الكرديّة. في الماضي كانت أنقرة قادرة على إبقاء نفوذ موسكو تحت السيطرة. إلا أنّها مكتوفة اليدين اليوم ولا تستطيع إبعاد موسكو من التعاون مع من تعتبره عدوّها اللَدود (الكرد). وعرضت الكاتبة العلاقات الروسيّة العميقة مع الكرد منذ الحرب الباردة، بدأت من دعم جمهورية مهاباد والثورة الكرديّة في باشور كردستان، وانتهاءً بثورة حزب العمال الكردستانيّ في باكور كردستان، وعرضت الكاتبة الخلافات والحرب الإعلاميّة المتبادلة بين روسيا وتركيا حتى عام 1995،
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي :
*خلافات روسية تركية في سوريا وأردوغان ينحاز للنظام الإيراني
-شهد أرياف دمشق وإدلب معارك طاحنة بين قوات النظام والمجموعات المسلحة وأخرى مرتزقة تابعة لتركيا، في وقت هاجمت فيه تركيا مجدداً رئيس النظام السوري وتزايد خلافاتها مع روسيا، وقالت الصحف العربية إن أردوغان انحاز للنظام الإيراني خوفاً من أن يلقى مصيراً مشابهاً.
معارك في ريف دمشق وإدلب
وفي الشأن السوري، تطرقت الصحف العربية الصادرة صباح اليوم إلى آخر التطورات في ريف دمشق، وفي هذا السياق عنونت صحيفة القدس العربي “المعارضة السورية أحرزت تقدماً شرق العاصمة وتشترط فك حصار الغوطة مقابل إطلاق الجنود المحاصرين”.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي :
*ارتباك ضمن صفوف الفصائل الإرهابية في أدلب مع قرب انقضاض النظام وروسيا عليها ؟
-تناقلت وسائل إعلام عديدة ،من بينها المقرّبة من النظام السوري خبر مفاده أن قوات النظام تستعد لتحرير منطقة أدلب من تواجد الفصائل الإرهابية المسلحة فيها رغم أنّ تركيا تدّعي أنها منطقة خفض توتر وهذا ما خلق توتراً متصاعداً بين النظام السوري وتركيا وصلت حد التراشق بالاتهامات المتبادلة و الصواريخ حسب الادعاءات التركية التي أكدت سقوط صاروخين على أراضيها مصدرهما قوات النظام .
الجدير بالذكر إن روسيا كانت دعت التحالف الدولي للتنسيق معها في محاربة جبهة النصرة في سوريا والتي تعتبر أكبر الفصائل الإرهابية في سوريا و تسيطر على إدلب بشكل شبه تام .
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي :
http://xeber24.org/archives/61150
*القسد تعتقل أشهر داعشية فرنسية
–قالت الصحف الفرنسية أن قوات سوريا الديمقراطية اعتقلت أشهر داعشية فرنسية مطلوبة من قبل أجهزة الاستخبارات الفرنسية والأجنبية.
ومن بين الصحف الفرنسية التي تناولت الخبر هي صحيفة “ليبراسيون”، التي أشارت بأن قوات سوريا الديمقراطية اعتقلت إميلي كونيج 33 عاماً والتي أصبحت من أشهر “الإرهابيات الفرنسيات” منذ أن سافرت إلى سوريا عام 2012.
ولفتت الصحيفة أن الداعشية إميلي كونيج لعبت دوراً رئيسياً في الدعاية والتجنيد عبر الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي لحساب مرتزقة داعش.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي :
*الشمال السوري لديه الحلول
-عام مضى أسدل عليه الستار ولكن ما حمل العام من أحداث هامة وجوهرية غيرت مجرى الأحداث في المنطقة، ولعل من أهم الأحداث التي برزت على الساحة العالمية قبل المحلية هو ذلك النصر التاريخي الذي تكلل بتحرير الرقة من مرتزقة داعش، واقترابنا من دحر الإرهاب بشكلٍ كامل من جميع الأراضي السورية. وكان الفضل الأول لتحرير الرقة وخلاصها من نير الظلام والعبودية والقهر وولوج فجر الحرية وعودة الحياة إليها من جديد يعود لقوات سوريا الديمقراطية بكل كتائبها وأفواجها، تلك القوات التي كانت على الموعد مع النصر دائماً ومنذ تأسيسها حيث وضعت على عاتقها مهمة دحر الإرهاب وتخليص الشعب في سوريا من دولتهم المزعومة، ومشاريعهم التخريبية ذهنياً واجتماعياً وعقائدياً وثقافياً ومن جميع النواحي الأخرى وحيثما حلوا كان يحل الظلام والقتل والترهيب. وكان بالفعل العام 2017
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي :
