الأخبار اليومية بتاريخ: 16-11-2017
العناوين الرئيسية:
*أكراد سورية يرحبون ببقاء قوات أميركية لمواجهة التدخل الإيراني والتركي
*تركيا تدخل المرحلة الأصعب في الأزمة السورية
*التحالف: تم تحرير أكثر من 7,5مليون شخص في العراق وسوريا
*تركيا الغازية والمحتلة للاراضي السورية تقول بأن وحدات حمايةالشعب تريد غزو منطقة سورية
*البنتاغون يؤكد بقاء القوات الأمريكية في سوريا وأن من حقها الدفاع عن نفسها واستمرار العمل مع القسد بعد قتل عناصر داعش
*أكراد سورية يرحبون ببقاء قوات أميركية لمواجهة التدخل الإيراني والتركي
-عبر زعماء أكراد سوريون عن دعمهم لاستمرار وجود قوات أميركية في سورية ما بعد «داعش»، لمواجهة التدخل الإيراني والتركي. وقالت السياسية الكردية البارزة فوزة يوسف إن أي دور للولايات المتحدة سيكون مهماً للمستقبل.
وتابعت: «كان للولايات المتحدة الأميركية وقوات التحالف دور مهم في محاربة داعش، ومن أجل الوصول إلى تسوية سياسية عادلة ترضي جميع الأطراف نرى بأن هناك حاجة إلى ضمانات دولية، ومن هنا قيام أميركا بدور الضامن في هذه الفترة يعتبر أمراً مهماً».
وأشارت إلى زيادة واشنطن و «التحالف الدولي» للمساعدات الإنسانية لشمال سورية منذ أن سيطرت «قوات سورية الديموقراطية» التي يقودها الأكراد على الرقة في مؤشر على اتساع نطاق الدور الأميركي.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة على الموقع التالي
http://www.alhayat.com/Articles/25430458/%D8%A3%D9%83%D8%B1%D8%A7%D8%AF-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D8%B1%D8%AD%D8%A8%D9%88%D9%86-%D8%A8%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%A1-%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AF%D8%AE%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A
*تركيا تدخل المرحلة الأصعب في الأزمة السورية
-سياسة الخارجية عمل طويل المدى ويتطلب الصبر، بيد أنه حافل أيضًا بالمفاجآت وحتى خيبات الأمل. والملف السوري أفضل مثال على ذلك..
بدأت الحرب السورية كآخر حلقة من سلسلة الربيع العربي، وأصبحت مشكلة عصية على الحل. كل الحسابات الموضوعة في البداية بخصوص هذه المشكلة باءت بالفشل، وبينما فقد بعض البلدان تفوقه،
وجد البعض الآخر فرصًا لم يكن يتوقعها.
من الواضح أن الأمور لم تسر كما كانت تخطط تركيا والسعودية والولايات المتحدة والكثير من بلدان المنطقة. أسباب ذلك قضية مختلفة، لكن بالنتيجة مسار الأحداث في سوريا بعيد جدًّا عن المأمول.
المشكلة الأصلية هي أن أيًّا من البلدان التي لم تنل ما كانت تصبو إليه ليست مهددة بأضرار مباشرة بسبب الوضع الجديد في سوريا على خلاف تركيا.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة على الموقع التالي
http://www.asianewslb.com/?page=article&id=78311
*التحالف: تم تحرير أكثر من 7,5مليون شخص في العراق وسوريا
-قال المبعوث الخاص للرئيس الامريكي لمكافحة داعش بريت ماكغورك بأن هناك أكثر من 7.5 مليون شخص تم تحريرهم من قبضة “داعش”، وعاد 2.6 مليون من العراقيين إلى بيوتهم، وقال بأن التنظيم داعش فقد 95% من الأراضي الخاضعة لسيطرته في سوريا والعراق.
وبحسب بيان صادر عن الخارجية الأميركية تم نشره على وسائل الأعلام أن ماكفورك قال أثناء اجتماع مصغر لممثلي الدول الأعضاء في التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأربعاء في الأردن ان “هناك أكثر من 7.5 مليون شخص تم تحريرهم من قبضة “داعش”، وعاد 2.6 مليون من العراقيين إلى بيوتهم، ولم يتمكن مرتزقة “داعش” من استعادة أي متر من المساحة التي فقدوها.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة على الموقع التالي
*تركيا الغازية والمحتلة للاراضي السورية تقول بأن وحدات حمايةالشعب تريد غزو منطقة سورية
-تحتل تركيا الاراضي السورية في مثلث “جرابلس – إعزاز – الباب ” ومنطقة إدلب هذا من حقها وامر طبيعي ولا يحق لأحد معارضة هذا الاحتلال , أما أن تقوم وحدات حماية الشعب التي تتكون من ابناء سوريا وتدعمها تحالف مكون من 70 دولة عربية واجنبية لتحرير المناطق من تنظيم داعش الإرهابي فهذا ليس بحق ولا يجوز , لكن يحص ان تبقى الاراضي السورية تحت سيطرة هذا التنظيم الارهابي الذي يهدد العالم باسره .
هذا و قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو في كلمة يوم الخميس إن التطورات الأخيرة في الرقة السورية تظهر أن وحدات حماية الشعب الكردية المدعومة من الولايات المتحدة معنية بالسيطرة على أراض لا بقتال تنظيم داعش الارهابي.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة على الموقع التالي
http://xeber24.org/archives/52047
*البنتاغون يؤكد بقاء القوات الأمريكية في سوريا وأن من حقها الدفاع عن نفسها واستمرار العمل مع القسد بعد قتل عناصر داعش
-يتركز مهمام القوات الامريكية في سوريا محاربة تنظيم داعش الإرهابي فقط , لكن لا يعني القضاء على هذا التنظيم انهاء مهمة القوات الامريكية وانسحابها من سوريا , انما هناك مهام اخرى ستقوم بها القوات الامريكي وهي اقامة الظورف الخاصة بالاستقرار والأمن لمنع عودة تنظيم داعش إلى المنطقة .
قال إيريك باهون المتحدث باسم البنتاغون لشؤون الشرق الأوسط الأربعاء إن القوات الأميركية المتواجدة في سورية ليست مرتبطة بجدول زمني للانسحاب، مشيرا إلى أن تركيزها يبقى منصبا على القضاء على داعش.
وأوضح باهون في حوار مع قناة “الحرة” أن تدمير داعش في سورية “لا يعني فقط قتل عناصره وإنما أيضا إقامة الظروف الخاصة بالاستقرار والأمن التي تمنع عودة داعش”.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة على الموقع التالي
http://xeber24.org/archives/52015
