اسمي زيلان رامان ، انضممت في عام 10/2014،انضممت على اساس ان اعمل مع الشباب الثوريين وكنت ادرس ايضاً في وقتها و عندما كنت ارى الرفيقات في وحدات حماية المرأة ،كنت اتأثر بهم كثيراً و بالرفاق الشهداء ولهذا انضممت إليهم و تلقيت التدريب المقاتلين المنضمين الجددّ و من ثم تم فرزي في تابور الشهيدة آزادي، كان عددنا حوالي خمسة وثلاثون رفيقة و كن نتلقى كافة التدريبات فيها لم اكن احس بأني جديدة بل على العكس تماماً و عرفت من هنّ وحدات حماية المرأةو بعدها ذهب كل التابور إلى حملة تل حميس و اكتسبنا من خلال هذه الحملة الكثير من التجارب وعرفنا الصداقة الحقيقية فيها ،فقد كنا كلنا روح واحدة و استطعنا تحقيق النصر فيها .
لقد لعبنّا دور رئيسي في الحملة كا وحدات حماية المرأة و شاركنا في حملة الحسكة و على الرغم من الصعوبات التي كنا نواجهها كنا نقاوم لكي لا نتراجع ، من سمع ليس كمن رأى، علينا الانتراجع مهما حصلو خاصة بالنسبة لوحدات حماية المرأة وان نكمل طريق الشهداء وان لا ننسى ماضينا لكي نستطيع بناء مستقبلنا .