لم تفارقنا صورتها و ذكرياتها في كل مكان و ما زالت شجرة الليمون تلوح بفروعها لتناديها من اجل ان ترتوي.لا اعرف لربما كانت روحها في تلك الشجرة التي تكبر يوماً بعد يوم ، كانت عينيها موقدة بنيران الثورة كانت تعلم بانها ستحلق لتصبح نجماً في السماء لتصاحب بيريتان و زيلان …
أكمل القراءة »