نشرة الأخبار اليومية لتاريخ 24/7/2018 في الشرق الأوسط:

العناوين الرئيسية:
 
*95 عاماً على لوزان2. من هم الذين لم ينتصروا، وعن الذين لم يُهزَموا؟
 
 
*الاحتلال العثماني واحتضان داعش
 
 
*تركيا إلى الهاوية والسبب أردوغان
 
 
 
 
التفاصيل هنا :
 
 
 
 
*95 عاماً على لوزان2. من هم الذين لم ينتصروا، وعن الذين لم يُهزَموا؟
 
ربما من المهم تجميع دوافع المتقاتلين في الحرب العالمية الأولى إن كانوا في جهة الحلفاء أو المحور. بأن للحلفاء فكرتين أو هدفين أساسيين هما نقل الحداثة الرأسمالية من مرحلة التجارية إلى مرحلة الصناعوية بشقيها السياسوي المتضمن فرض فكرة الدولة القومية المركزية على الشرق الأوسط؛ وشقها الأهم الاقتصادي الضامن بدوره في الاستيلاء على النفط المكتشف وقتها في الشرق الأوسط. أما امبراطوريات المحور (الإمبراطورية الألمانية والإمبراطورية النمساوية المجرية ومملكة بلغاريا والسلطنة العثمانية) وبخاصة العثمانيين فقد كانت أفكارهم مشدودة أكثر إلى احتلال وتقاسم العالم فيما بينهم. ومن المرجح بأن روسيا القيصرية تُرِكت أن تتحول إلى الشيوعية فاستبعدت من الحرب العالمية الأولى إلى درجة كبيرة؛ مع أنه في تتبع المسار يبدو بأن مكان روسيا القيصرية كان متوافقاً والمحور أكثر بكثير من الحلفاء. أما فيما يتعلق بانتصارات بريطانية في أماكن معينة تحت سيطرة العثمانيين مثلما فعل أدموند اللنبي الذي ما كان له أن يسيطر بتلك السرعة الهائلة لولا تواطؤ اللواء/ الباشا مصطفى كمال بن (سيلانيك) مع الإنكليز؛ مصطفى كمال المنقول جديداً من ديار بكر/ آمد كمسؤول عن الجيش الثاني فقائداً لجبهة فلسطين. ففي ليلة انسحابه من نابلس دخل فيها اللنبي وهي ليلة(19/9/1917)، وقد أخذ مسار انسحابه من نابلس إلى شرق الأردن فدمشق فحلب فجبال طوروس، وقد كان الانسحاب فجائياً بسرعة البرق؛ كما يؤكد ذلك أيضاً كلٌ من د. علي حسون في كتابه الرجل الصنم ومحمد فريد بك تاريخ الدولة العلية العثمانية.
 
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:
 
http://www.hawarnews.com/ar/haber/95-d8b9d8a7d985d8a7d98b-d8b9d984d989-d984d988d8b2d8a7d9862-d985d986-d987d985-d8a7d984d8b0d98ad986-d984d985-d98ad986d8aad8b5d8b1d988d8a7d88c-d988d8b9d986-d8a7d984d8b0d98ad986-d984d985-d98ad98fd987d8b2d98ed985d988d8a7d89f-h5350.html
 
 
*الاحتلال العثماني واحتضان داعش
 
-بعد تزايد الإجماع الدولي الذي يحذر من تمادي النظام التركي وعلاقته بالتطرف، يجب على من يقدسون أردوغان أن يعيدوا النظر في مراهنتهم، لأنهم يراهنون على الحصان الخاسر.
تركيا لم تعد بلدا آمنا
انتهت الفقاعة التركية التي يستند إليها بعض المطبّلين لحكم الإسلام السياسي، الذي يتلوّنُ حسب مصالحه، ولا يتردد للحظة في استغلال العرب واختراق أمنهم، وتوظيف التيار الإخواني المتطرف وتمويل الخونة وإتاحة المنابر الإعلامية لهم للنيل من أوطانهم. هذه الحقائق تمثل بداية العد العكسي لتراجع شعبية رجب طيب أردوغان وجماعته. بل إن التراجع بدأ منذ فترة طويلة، وبالتحديد منذ أن أدمن أردوغان لعبة القبض على المعارضين وملء سجون تركيا بمن يرفضون سياسته، وكلما زاد التوجس لديه من قرب انتهاء حكمه ارتكب حماقات جديدة داخل وخارج تركيا.
 
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:
 
http://pydrojava.net/arabic/archives/37556
 
 
*تركيا إلى الهاوية والسبب أردوغان
 
-بعد استلام حزب العدالة والتنمية بزعامة أردوغان لسدة الحكم في تركيا أصبح للبرلمان دور مهمش غير فعالة بسبب الاستخدام الاستثنائي للأوامر التنفيذية التي غيرت من قوانين البلاد من قبل أردوغان وهذا ما تؤكده تحول النظام البرلماني إلى نظام رئاسي تنفيذي، و بدا ذلك واضحاً من خلال جملة من القرارات التي أصدرها أردوغان من تعديلات وزارية وتغيير أسماء الوزارات ومن أبرز هذه التعديلات.
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:
 
http://pydrojava.net/arabic/archives/37590
 
 
 
 
 

شاهد أيضاً

ارتقاءُ كوكَبةٍ من مقاتلينا شُهداءَ في هَجَماتٍ مختلفة بدير الزور والحسكة

ارتقى عدد من مقاتلينا شهداء، في استهدافات مختلفة من قبل أطراف معادية تعمل على نشر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *