نشرة الأخبار اليومية لتاريخ 18 /7 / 2018 في الشرق الأوسط:

العناوين الرئيسية:
 
*الحوار الوطني واللامركزية حل للأزمة السورية
 
*أنظمة السلطة وأدواتها على المحك
 
*الدستور السوري بين الواقع والطموح
 
*الاحتضار الروسي والعقدة العمياء بين تركيا والاتحاد الأوربي
 
 
التفاصيل هنا :
 
 
 
*الحوار الوطني واللامركزية حل للأزمة السورية
 
-طرحت الرئاسة المشتركة لمجلس سوريا الديمقراطية خلال مؤتمرها الثالث الرؤيا السياسية لقيادة مستقبل سوريا وحل الأزمة الحالية، وتضمنت عدة بنود أهمها التأكيد على اللامركزية الديمقراطية، الحفاظ على وحدة الأراضي السورية والأمن والاستقرار وإنهاء حالة الاحتلال. وانتهى فعاليات المؤتمر الثالث لمجلس سوريا الديمقراطية (الاثنين) تحت شعار «نحو حل سياسي وبناء سوريا لا مركزية ديمقراطية» بمشاركة 270 عضواً وضيوف من مختلف الأطياف والمحافظات السورية ووفد أوروبي، وبعد كلمة الرئاسة المشتركة لمجلس سوريا الديمقراطي إلهام أحمد ورياض درار، اقترحت الرئاسة الرؤية السياسية لقيادة مستقبل سوريا وحل الأزمة الحالية، حيث تهدف بنود الرؤيا المقترحة من الرئاسة المشتركة لحل قضايا المكونات التي تعيش في سوريا والحوار مع المعارضة السورية، وحل قضية المرأة التي يعتبرها المجلس أساساً للقضايا كافة. وبنود الرؤية كالتالي:
 
للمزيد من التفاصيل يرجى الزيارة الموقع التالي:
 
http://ronahi.net/?p=5499
 
 
*أنظمة السلطة وأدواتها على المحك
 
-لا يخفى على أحد أنَّ الأنظمة الشمولية في المنطقة التي تأسست تحت تأثير القوى الخارجية، كانت نتيجة التوافقات الدولية، وبالتالي كانت الجهة الخدومة لتلك القوى حتى يومنا الراهن، فهذه الأنظمة التي استمرت على شكل دول بطابع قوموي، لعبت دورها في الأعوام المئة السابقة. فأكثر الدول الرافضة للوجود الأجنبي، والأكثر راديكالية وثورية أيضا تشكلت نتيجة سياسات مارستها دول خارجية كان لها الدور المؤثر على المنطقة بالكامل. لذلك؛ مهما تدعي تلك الأنظمة الاستقلالية، إلا أنَّها تشكَّلت نتيجة تفاهمات واتفاقات دولية.
 
للمزيد من التفاصيل يرجى الزيارة الموقع التالي:
 
http://ronahi.net/?p=5565
 
 
*الدستور السوري بين الواقع والطموح
 
-اجتمع ممثلو الشعب في بداية الاستقلال1950م لوضع دستور للبلاد (سورية) كي يحققوا أهداف مقدسة تليق بهذا الشعب، فاعتمدوا على قيم نبيلة منها العدل، وأسسٍ تضمن لكلِّ مواطنٍ حقَّه من خلال توفير قضاء نزيه في ظل حكم جمهوري ديمقراطي حر.
وأكد الدستور على ضمان الحريات العامة والأساسية لكل مواطن، كون الحريات العامة هي التي تسمو بالفرد وتحقِّق كلَّ معانيه الشخصية والإنسانية، إلى جانب نشر ثقافة روح الإخاء، وتعزيز شعور الانتماء للوطن لكل فردٍ، فالوطن بحاجة إليه من خلال قيامه بالدفاع عنه، بشرط أن تعمل الدولة على تحرير المواطن من حالات الفقر والمرض والجهل، والاهتمام بإقامة نظام اقتصادي يحقق للكل العدالة الاجتماعية، ومن جانب آخر تُعزِّز ثقة المواطن بالدولة من خلال وضع سياسة واضحة في الحقوق والواجبات، وتثقيف وتقويم شخصيته، كي يحسَّ بأنه مسؤول عن الوطن من خلال ثقافة وطنية، هذه مقدمة الدستور وهي جزء لا يتجزأ منه.
 
للمزيد من التفاصيل يرجى الزيارة الموقع التالي:
 
http://ronahi.net/?p=5570
 
 
*الاحتضار الروسي والعقدة العمياء بين تركيا والاتحاد الأوربي
 
-العَدَاء التاريخي في التحالفات الوظيفية التي وإن طالت لابد أن يطفو على السطح وتتبين الحقائق والتي استفاضت بها المشاهدات العينية في الحرب الدائرة على الأرض السورية التي أصبحت ملعباً يتبارى فيها المتنافسون لتسجيل الأهداف بدماء السوريين والمشاهد والمقاربات الصادمة لمعايير الأخلاق والوقائع والمعطيات وآخرها ما حصلت بين تركيا وروسيا (في عملية الاستعمار التركي في عفرين) مما خولهما التماشي والمجاراة وظيفياً إلى حين انقضاء هذا التحالف المحكوم بالضرورة الوظيفية، وهذا ما بدا يلوح في الأفق بين تركيا التي تريد أن تطعن روسيا في خاصرتها من الناحية الاقتصادية بعد طعنها في كرامتها وعلى أعلى المستويات حين أسقطت طائرتها وتباهت بذلك؛ حيث إن تركيا بدأت تروج لمشروع خط تاناب الذي ينقل الغاز الأذربيجاني إلى تركيا ومنها إلى أوربا عبر الأناضول والذي سيشكل تهديداً كبيراً للاقتصاد الروسي ولروسيا التي كانت تزود أوروبا ب 35 بالمائة من احتياجاتها من الغاز الطبيعي بموجب اتفاقات وقعت بين الدولتين في العام 2014 لنقل الغاز الروسي إلى أوربا عبر تركيا.
 
للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:
 
https://pydrojava.net/arabic/archives/37297
 
 

شاهد أيضاً

ارتقاءُ كوكَبةٍ من مقاتلينا شُهداءَ في هَجَماتٍ مختلفة بدير الزور والحسكة

ارتقى عدد من مقاتلينا شهداء، في استهدافات مختلفة من قبل أطراف معادية تعمل على نشر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *