نشرة الأخبار اليومية لتاريخ 11/7/2018 في الشرق الأوسط:

 
العناوين الرئيسية:
 
*سورية الفيدراليّة الموحّدة تلبّي طموح جميع السوريين
 
*الإرادة السوريّة المهدورة عندما تصبح موضوع القمم الدوليّة
 
*حـــرب الـدعـــــــــايـــة ضــد ثـــورة روج آفــــا و الشمـــــال الســـــوري
 
*الإدارة الذاتيّة.. احتضان للثقافات والشعوب
 
 
 
 
 
 
*سورية الفيدراليّة الموحّدة تلبّي طموح جميع السوريين
 
-الأزمة السوريّة وصلت إلى مراحلها الأخيرة لأنّ القوى الإرهابيّة والمرتزقة باتت تلفظ أنفاسها الأخيرة، وكلّ ذلك تحقّق بفضل تضحيات وحدات حماية الشعب والمرأة وقوات سورية الديمقراطيّة، فيما كان الهدف من تقديم موعد الانتخابات في تركيا القضاء على حلم المعارضة التركيّة بالوقوف ندّاً لأردوغان، وجاء تخاذل القوى الدوليّة مع تركيا عاملاً مشجعاً لها للاستمرار بانتهاك حرمة أراضي الجوار. هذه الأوضاع ترتب على القوى الكردستانيّة أن تتفق فيما بينها للوقوف في وجه هذا العدوان الجائر، والتأكيد على أنّ القضية الكرديّة في سورية قضية وطنيّة سوريّة، لأنّ الشعب الكرديّ جزءٌ هام من الشعب السوريّ وما يهمّه يهمّ جميع السوريين. جاء ذلك من خلال حوارٍ أجرته صحيفتنا مع سكرتير حزب اتحاد الشغيلة الكردستانيّ محمد شيخي، وتركّز الحوار حول ما آلت إليها الأزمة السوريّة وسبب وصولها إلى هذه المراحل الخطيرة، والانتخابات التركيّة ونتائجها وكذلك حول التدخّلات التركيّة في الأراضي العراقيّة وموقف الأحزاب الكرديّة في إقليم كردستان من التوغل التركيّ ومواضيع أخرى تتعلق بما يجري على الساحة السوريّة وفي المنطقة. وفيما يلي النص الكامل للحوار:
 
للمزيد من التفاصيل يرجى الزيارة الموقع التالي:
http://ronahi.net/?p=4914
 
 
 
 
 
 
*الإرادة السوريّة المهدورة عندما تصبح موضوع القمم الدوليّة
 
-تشكّلت مئات المجموعات التي عملت بالعسكرة باسم الثورة السوريّة، جميعها تسمّت بأسماء إسلاميّة البعض منها يحمل اسم الله وصفاته. أطلقت شعارات إسقاط النظام، بناء إمارات إسلاميّة واحتشام المرأة. هذه كانت ولا تزال أهداف الثورة السوريّة، التي بدأت بشرارة ورغبة بالعصيان من عدّة شباب وسط مدينة درعا عام ٢٠١١م لم تكن شعارات تلك الأيام إسلامويّة كما نراها اليوم، إنّما إسقاط النظام كان الهدف والشعار الأساس، لكن لم يبعد التفكير عما هو البديل في ذاك الوقت ولم تمضِ أيام حتى تأسلمت وتعسكر الحراك.
 
للمزيد من التفاصيل يرجى الزيارة الموقع التالي:
 
http://ronahi.net/?p=4935
 
*حـــرب الـدعـــــــــايـــة ضــد ثـــورة روج آفــــا و الشمـــــال الســـــوري
 
-إن حرب الدعاية والتي تندرج ضمن إطار الحرب الخاصة هي إحدى أسلحة الحرب النفسية الفتاكة التي فرضت نفسها في الحرب الحديثة أكثر من أي وقت مضى ، مما حفزت الدول على التفنُّن في كيفية استخدامها لتحقيق أعظم فائدة منها، ولا يقتصر استخدام الدعاية على وقت الحرب فقط ، بل يشمل وقت السلم أيضاً وتستخدم كافة الاساليب المرنة و الخشنة و تكمن خطورتها في محاولتها لتغييب العقل و السيطرة على العاطفة و التحكم في انفعالات الشخص أو الفئة المستهدفة و إثارة الشكوك لديها حول قضيتها العادلة و الأشخاص الذين يضحون من أجلها و الأساليب المتبعة لتحقيقها.
 
للمزيد من التفاصيل يرجى الزيارة الموقع التالي:
 
http://pydrojava.net/arabic/archives/37069
 
 
*الإدارة الذاتيّة.. احتضان للثقافات والشعوب
 
-ربما يحلو للبعض أن يقول: إنَّ هذا الاصطلاح أو النظام الاجتماعي وليد السنوات الأخيرة من القرن العشرين، أو بضع مئات من السنين الماضية، لكن لو عدنا للتاريخ وما يحمله لنا من هذه الثقافة المجتمعية التي انطلقت من أعالي ميزوبوتاميا قبل أكثر من عشرة آلاف سنة، من تلك المجموعات البشرية، كانت أولى الأبجديات لهذه الثقافة التي زرعت بذور التآلف والتعاون والإدارة بين الجميع، ولم تكن هناك قيادة أو سلطة أو حالة ذكورية تدعو للسلطة والهيمنة.
 
للمزيد من التفاصيل يرجى الزيارة الموقع التالي:
http://ronahi.net/?p=4940
 
 
 
 

شاهد أيضاً

ارتقاءُ كوكَبةٍ من مقاتلينا شُهداءَ في هَجَماتٍ مختلفة بدير الزور والحسكة

ارتقى عدد من مقاتلينا شهداء، في استهدافات مختلفة من قبل أطراف معادية تعمل على نشر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *