نشرة الأخبار اليومية لتاريخ 03-11-2018 في الشرق الأوسط

العناوين الرئيسية:

  • لا حلّ في سوريا دون مشاركة كافة الأطراف والاعتراف بكافة المكونات
  • إجـراءات الـرد فور الــمــساس بـقـيـم شــعــبــنـا ومـكـتســبـاته
  • الهجمات التركية تستهدف المساعي لحل الأزمة السورية
  • تركيا تحاول خلط الأوراق وإخفاء فشلها في إدلب

 

  • لا حلّ في سوريا دون مشاركة كافة الأطراف والاعتراف بكافة المكونات

بخصوص تشكل اللجنة الدستورية لسوريا المستقبل، والقمة الرباعية تحت مسمى جهة الدفاع عن النظام السوري، إضافة إلى ذلك تحقيق اردوغان غاياته في سوريا.

استهل نصر الدين إبراهيم حديثه بالقول: “إن الأزمة السورية هي أزمة بنوية تُبنى على أساسين

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

http://pydrojava.net/arabic/archives/42123

 

  • إجـراءات الـرد فور الــمــساس بـقـيـم شــعــبــنـا ومـكـتســبـاته

لم تعد الدولة التركية برئاسة رجب طيب أردوغان، ترى أي أهمية في سياسة الاعتماد على الوكلاء والعملاء المحليين في سوريا أو ممن يقيمون في مناطقها، خاصة بعد أن تجلَّت الأمور وبات الدور التركي وسياسته في سوريا واضحاً، حيث إنه دور عدائي واضح ومباشر دون أي مراعاة للاعتبارات القانونية أو الدولية. وقد ساهم الهجوم على عفرين في 20/1/2018

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

http://xeber24.org/archives/138065

 

  • الهجمات التركية تستهدف المساعي لحل الأزمة السورية

حسن أشار في بداية حديثه أنه على القوى الدولية أن تتحرك بمسؤولية وأن تصدر قرار واضح بهدف حماية المناطق المحررة، وأن يبرزوا موقفهم أمام هجمات الدولة التركية بشكل شفاف، وأضاف “الهجمات تعني انتهاك دولة الاحتلال التركي لكافة الاتفاقيات الدولية، والوقوف أمام محاربة مرتزقة داعش وانهائه“.

وأضاف حسن “إن لم يتم وضع حد للدولة التركية فإن ذلك سيؤثر بشكل كبير على محاربة داعش، هذه الهجمات ضد حل الأزمة السورية وسيتوجه بالمنطقة نحو التأزم أكثر“.

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

http://www.hawarnews.com/ar/haber/d8b4d8a7d987d988d8b2-d8add8b3d9863a-d8a7d984d987d8acd985d8a7d8aa-d8a7d984d8aad8b1d983d98ad8a9-d8aad8b3d8aad987d8afd981-d8a7d984d985d8b3d8a7d8b9d98a-d984d8add984-d8a7d984d8a3d8b2d985d8a9-d8a7d984d8b3d988d8b1d98ad8a9-h9948.html

 

  • تركيا تحاول خلط الأوراق وإخفاء فشلها في إدلب

مع تضائل فرص استمرار هيمنتها واحتلالها اللا مشروع للشمال السوري، ومحاولتها إضفاء الشرعية الغربية والروسية على هذا الاحتلال عبر القمة الرباعية التي عقدت في 27 من الشهر الماضي في إسطنبول وجمعت قادة (ألمانيا- فرنسا- روسيا وتركيا)، عمد جيش الاحتلال التركي لخلط الأوراق السياسية والميدانية عبر التصعيد الإعلامي والقصف الميداني لمواقع قوات سوريا الديمقراطية في شرق الفرات.

للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع التالي:

http://ronahi.net/?p=15735

 

 

شاهد أيضاً

ارتقاءُ كوكَبةٍ من مقاتلينا شُهداءَ في هَجَماتٍ مختلفة بدير الزور والحسكة

ارتقى عدد من مقاتلينا شهداء، في استهدافات مختلفة من قبل أطراف معادية تعمل على نشر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *